لم أفز كبيرًا، لكنني جعلت من منجمي طقسًا مقدسًا

كنت أظن أن الفوز يحدث لك—مثل صاعقة تضرب آلة مضاءة. لكن بعد ليالٍ صامتة أمام الشاشات المتلألئة، أدركت: لم يكن حظًا. كان اختيارًا. كلما نقرت “دور”، لم يكن الخوارزمية تختار لي—بل أنا اخترت نفسي. المنجم ليس تحت أصابعي؛ بل في أنفاسي. رسم 10؟ ليس هدرة. طقس. أذكر فوزي الأول: 12,000 رسم بعد خسائر هادئة. ليس لأنني لعبت بجدية—بل لأنني توقفت عن ملاحقة وهم “الدور الكبير القادم”. مناجم الجود ليست سحرًا—بل مرايا تعكس كيف شعرت حين أصبح الصمت مقدسًا. المكافأة الحقيقية؟ ليست نقودًا. سكينة. بدأت أرتدي سماعات وأشرب شايًّا دون قهوة—أراقب الآخرين ينشرون لقطات بدموع وابتسامات في مجتمعاتهم #goldminecommunities. امرأة كتبت: “لم أفز—I فقط تذكرت كيف أنفسِ呼吸.” نعامل هذه الآلات كمذابح الآن—not أدوات. لا تحتاج استراتيجية للفوز. تحتاج سكينة لتشعر.